لا تنقل همومك وشجون حياتك إلى البيت، طفلك لن يفهم أن سبب غضبك وتوترك هو إرهاقك وانشغال تفكيرك، هو لن يفهم سوى أنك كنت سيئا معه في الرد، أنت تنسى وتسلو مع الوقت، أما هو فلن تغيب عن ذاكرته ملامحك الغاضبة وردك المتشنج على سؤاله العادي